وراء كل شقاء امرأة رجل
يبهرك بحضوره القوي في بداية علاقتكم
بشلالات الحب العتية
وعبارات الغزل الانيقة
ويحلق باحساسك نحو انجم مضيئة ومدن سحرية
فتتقزم مقاومة تلك الانثي المليئة بعاطفة جياشة
وتتغلل كل ابجديات الحب والغرام داخل قاموس حصنها المنيع
فينهار رويدا رويد
وتصبح علي شفا حفرة من جحيم العشق
ويمتزج عطر تواجده في حياته بدماء شريانها
وتنبض كل خلجاتها هائمة في ملكوته المقدس
وفجاءة يختفي علاء الدين حاملا مصباحه
طافيا جذوة اشتعالها المتأججة
دون اخطار لتلك العواطف المنجرفة تيها
او انذار لضحية نزوته المدمرة
وتلاحقه حافية الاحساس
متجردة من تلك التحفظات البلهاء
لتسجدي بعض من احساس مهزوز
غير ابهة بركلات عدم اهتمامه بما يعتريها من تمزق
ولكن دعيه يذهب حيث اختار فالسماء مليئة بالنجوم والغيوم والقمر
فاختاري منها ما شئت
عزيزي الرجل الاحساس مهر فادح نسكبه بصدق امام عنجهيتك الزائفة
وتعدديتك الذي تتباهي بها وتثبت رجولتك عندها
كما كتبت احلام مستغانمي في سطور نفيسة ومداد من ذهب
هذا المقال الذي يؤكد جبروتك
احلام مستغانمي
قل يا رجل...
إلى أيّة غيمة تنتمي شفتاك
إلى أيّة أعاصير تنتمي يداك
صوب أيّة وجهة تمضي نواياك
كي أسافر في حقيبة مطرك
و أحطّ حيث تهطل
سيختفي. توقّعي ذلك منذ أوّل ظهور له في حياتك.
الرجل نجم مذنّب يختفي من سمائك دون أيّ إنذار من أيّ مرصد جويّ. عليك آنذاك أن تتحوّلي إلى منجّمة. أو تتعلّمي الضرب بالرمل وخلط الحصى. فمهم جدًّا حال دخولك في علاقة عاطفيّة أن تكون لك دراية بالتنجيم. فالتفكير المنطقي لا يساعدك بتاتًا على العثور على الأجوبة التي ستؤرّقك لاحقًا.
كالبصّارات على أيام أمّك لا على أيام التنجيم بالكمبيوتر عليك ربط رأسك والجلوس أمام كرة من البلور لمتابعة حركة المجرات والكواكب التي تدور حولها النجوم «المذنّبة» الرجالية.
أو حسب وصفة نسائيّة عربيّة «لضرب الخفيف»، أذيبي قطعة رصاص في وعاء حديدي صغير وعندما تتحوّل إلى سائل فضي، ضعي بين رجليك مهراسًا حديديًّا فيه ماء أحضرته من البحر و ارمي السائل في المهراس. سيتطاير الماء بقدر ما في حياتك من شرّ و حسد ويتجمّد السائل آخذًا أشكالا عجيبة، عليك فكّ طلاسمها ومساءلة أصغر تفاصيلها ونتوءاتها:
«أين اختفى المخلوق؟»، « ولا قدّر الله مع من؟ « أو اقلبي فنجان قهوتك وسائليه «متى تنقلب الأيام عليه فيعود؟».. ولأن لا دراية لك بالخلطات السحرية ولم يمنّ الله عليك إلا بالأسئلة.. أمّا الأجوبة فهي في علم الغيب ولدى أطباء علم النفس الرجالي، فستقضين أيامًا منهمكة في استعادة كلّ كلمة قالها أو قلتها خلال آخر اتصال هاتفي. عساك تعثرين على «كلمة السر» التي اختفى بعدها عن مجال الرؤية.
يلزمك الصندوق الأسود الذي وحده يحمل سرّ اللحظات الأخيرة في كلّ كارثة جويّة.
هل السبب خطأ «إنساني» أم «خلل تقني» في اختلال العلاقة؟ .. نفاد وقود الحبّ؟ .. الاصطدام القدري بحبّ آخر تخبئه لك أم له الأيام؟
نصيحة: لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدريّة. لا تطاردي نجمًا هاربًا فالسماء لا تخلو من النجوم. ثمّ ما أدراك ربما في الحبّ القادم كان من نصيبك القمر !
مذعورة كسنجابة
أقفز بين الأشجار
لا أدري في أية فجوة
أخفي كستناء فرحتي
كلما قلت:
(لا سواك امرأتي)
لكن في كل فجوة شجرة
أعثر على جثة امرأة
سبقتني إليك
يبهرك بحضوره القوي في بداية علاقتكم
بشلالات الحب العتية
وعبارات الغزل الانيقة
ويحلق باحساسك نحو انجم مضيئة ومدن سحرية
فتتقزم مقاومة تلك الانثي المليئة بعاطفة جياشة
وتتغلل كل ابجديات الحب والغرام داخل قاموس حصنها المنيع
فينهار رويدا رويد
وتصبح علي شفا حفرة من جحيم العشق
ويمتزج عطر تواجده في حياته بدماء شريانها
وتنبض كل خلجاتها هائمة في ملكوته المقدس
وفجاءة يختفي علاء الدين حاملا مصباحه
طافيا جذوة اشتعالها المتأججة
دون اخطار لتلك العواطف المنجرفة تيها
او انذار لضحية نزوته المدمرة
وتلاحقه حافية الاحساس
متجردة من تلك التحفظات البلهاء
لتسجدي بعض من احساس مهزوز
غير ابهة بركلات عدم اهتمامه بما يعتريها من تمزق
ولكن دعيه يذهب حيث اختار فالسماء مليئة بالنجوم والغيوم والقمر
فاختاري منها ما شئت
عزيزي الرجل الاحساس مهر فادح نسكبه بصدق امام عنجهيتك الزائفة
وتعدديتك الذي تتباهي بها وتثبت رجولتك عندها
كما كتبت احلام مستغانمي في سطور نفيسة ومداد من ذهب
هذا المقال الذي يؤكد جبروتك
احلام مستغانمي
قل يا رجل...
إلى أيّة غيمة تنتمي شفتاك
إلى أيّة أعاصير تنتمي يداك
صوب أيّة وجهة تمضي نواياك
كي أسافر في حقيبة مطرك
و أحطّ حيث تهطل
سيختفي. توقّعي ذلك منذ أوّل ظهور له في حياتك.
الرجل نجم مذنّب يختفي من سمائك دون أيّ إنذار من أيّ مرصد جويّ. عليك آنذاك أن تتحوّلي إلى منجّمة. أو تتعلّمي الضرب بالرمل وخلط الحصى. فمهم جدًّا حال دخولك في علاقة عاطفيّة أن تكون لك دراية بالتنجيم. فالتفكير المنطقي لا يساعدك بتاتًا على العثور على الأجوبة التي ستؤرّقك لاحقًا.
كالبصّارات على أيام أمّك لا على أيام التنجيم بالكمبيوتر عليك ربط رأسك والجلوس أمام كرة من البلور لمتابعة حركة المجرات والكواكب التي تدور حولها النجوم «المذنّبة» الرجالية.
أو حسب وصفة نسائيّة عربيّة «لضرب الخفيف»، أذيبي قطعة رصاص في وعاء حديدي صغير وعندما تتحوّل إلى سائل فضي، ضعي بين رجليك مهراسًا حديديًّا فيه ماء أحضرته من البحر و ارمي السائل في المهراس. سيتطاير الماء بقدر ما في حياتك من شرّ و حسد ويتجمّد السائل آخذًا أشكالا عجيبة، عليك فكّ طلاسمها ومساءلة أصغر تفاصيلها ونتوءاتها:
«أين اختفى المخلوق؟»، « ولا قدّر الله مع من؟ « أو اقلبي فنجان قهوتك وسائليه «متى تنقلب الأيام عليه فيعود؟».. ولأن لا دراية لك بالخلطات السحرية ولم يمنّ الله عليك إلا بالأسئلة.. أمّا الأجوبة فهي في علم الغيب ولدى أطباء علم النفس الرجالي، فستقضين أيامًا منهمكة في استعادة كلّ كلمة قالها أو قلتها خلال آخر اتصال هاتفي. عساك تعثرين على «كلمة السر» التي اختفى بعدها عن مجال الرؤية.
يلزمك الصندوق الأسود الذي وحده يحمل سرّ اللحظات الأخيرة في كلّ كارثة جويّة.
هل السبب خطأ «إنساني» أم «خلل تقني» في اختلال العلاقة؟ .. نفاد وقود الحبّ؟ .. الاصطدام القدري بحبّ آخر تخبئه لك أم له الأيام؟
نصيحة: لا تستنزفي نفسك بالأسئلة كوني قدريّة. لا تطاردي نجمًا هاربًا فالسماء لا تخلو من النجوم. ثمّ ما أدراك ربما في الحبّ القادم كان من نصيبك القمر !
مذعورة كسنجابة
أقفز بين الأشجار
لا أدري في أية فجوة
أخفي كستناء فرحتي
كلما قلت:
(لا سواك امرأتي)
لكن في كل فجوة شجرة
أعثر على جثة امرأة
سبقتني إليك